ما هو Pflegekredit؟

Pflegekredit هو قرض مخصص لتغطية تكاليف رعاية أحد أفراد العائلة المحتاجين للرعاية المنزلية (ambulante Pflege). يُقدّم عادة عبر البنوك أو مؤسسات التمويل المتخصصة، في شكل قرض استهلاكي بشروط ميسّرة.

يختلف هذا القرض عن دعم التأمين التمريضي (Pflegeversicherung)، الذي يساهم بجزء فقط من التكاليف.

• تعديل المنزل (مثل تركيب المصاعد الداخلية، تعديل الحمام، إزالة الحواجز).
• تكاليف معدات الرعاية (سرير طبي، كراسي متحركة، أدوات مساعدة).
• تكاليف مقدم الرعاية المنزلي (Pflegedienst).
• تكاليف التنقل، أو استقدام ممرض/ة خاص/ة.
• فترات رعاية الطوارئ أو الإجازات العائلية (Verhinderungspflege).

تأمين السيولة السريعة
يتيح تمويل فوري دون الحاجة لتصفية مدخرات أو أصول.

 مرونة في الاستخدام
يمكنك تخصيص المبلغ لتغطية أنواع متعددة من النفقات المرتبطة بالرعاية.

شروط سداد مرنة
مدة السداد يمكن أن تمتد إلى 10 سنوات أو أكثر، بحسب البنك.

أسعار فائدة منخفضة نسبيًّا
خاصة إذا كانت هناك ضمانات أو دعم من الأسرة.

• إثبات الحاجة للرعاية، غالبًا من خلال تصنيف Pflegegrad.
• دخل ثابت وكافٍ لضمان سداد القسط الشهري.
• في بعض الحالات، طلب تقديم ضمانات أو كفالة من أحد الأقارب.

• تكاليف تجهيز الحمام: 15.000 يورو.
• قرض بفائدة 3.5% لمدة 7 سنوات.
• القسط الشهري: حوالي 200 يورو.
• إجمالي الفائدة المدفوعة: نحو 1.700 يورو.

تحقق أولًا من جميع حقوقك في التأمين التمريضي والدعم الحكومي.
قارن عروض القروض من عدة بنوك ومؤسسات.
تأكد من القدرة على تحمّل الأقساط الشهرية، خاصة إذا كنت تعتمد على معاش أو دخل ثابت.
استشر خبير رعاية أو مستشار مالي مستقل لفهم جميع الخيارات.

الديون الإضافية قد تشكل عبئًا على الأسرة إذا لم يتم التخطيط جيدًا.
في حال تغيّر الوضع الصحي، قد تحتاج إلى تمويل إضافي لاحقًا.
أسعار الفائدة قد تختلف، لذا من المهم التحقق من الفائدة الفعلية (Effektivzins) وليس فقط الاسمية.

قرض التمريض المنزلي (Pflegekredit) يُعد وسيلة عملية ومرنة لتغطية نفقات رعاية الأقارب في المنزل، خاصة عندما لا تكفي إعانات التأمين التمريضي. مع التخطيط الجيد واختيار العرض المناسب، يمكن للأسرة ضمان أفضل رعاية دون الضغط المالي الكبير. ومع ذلك، يجب التفكير بعناية ومراجعة كل البدائل المتاحة قبل الالتزام.

 ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.