العنوان:

الرقمنة في المدارس الألمانية: iPad-Klassen بين التطور ومخاطر الشاشات على صحة الأطفال

ما هي إيجابيات iPad-Klassen في المدارس الألمانية؟ وما تأثير الشاشات على الأطفال؟ اكتشف فوائد الرقمنة في التعليم، وتوصيات الأطباء لتقليل الأضرار الناتجة عن الاستخدام المكثف للأجهزة.

ما المقصود بـ iPad-Klasse؟

هي صفوف مدرسية تعتمد بشكل كامل على الأجهزة اللوحية (iPads) بدلًا من الكتب والدفاتر التقليدية، ضمن مشروع Digitalisierung der Schulen الذي تدعمه الحكومة الألمانية.

 الهدف: تعزيز الكفاءات الرقمية، تطوير التعلم الذاتي، وتقوية التفاعل الرقمي داخل الصف.

• الوصول السريع إلى مصادر متنوعة عبر الإنترنت.
• تسهيل التعلم الفردي حسب سرعة كل طالب.
• تقليل وزن الحقائب المدرسية.
• تحفيز الطلاب من خلال التفاعل مع التطبيقات والألعاب التعليمية.
• تعزيز مهارات البحث، العرض، والتفكير النقدي.

 Didaktischer Vorteil: Schüler lernen frühzeitig den kompetenten Umgang mit digitalen Medien.

رغم الفوائد، يحذّر الأطباء (Kinderärzte) وخبراء التربية من:

1. إجهاد العين (Digitale Augenbelastung / "Bildschirmmüdigkeit")
2. مشاكل في التركيز والانتباه (Konzentrationsprobleme)
3. قلة الحركة وزيادة السمنة (Bewegungsmangel, Übergewicht)
4. تأخر في المهارات الاجتماعية والتواصلية (soziale Isolation)
5. اضطرابات النوم بسبب الضوء الأزرق (Schlafstörungen durch Blaulicht)

وفقًا لـ Berufsverband der Kinder- und Jugendärzte (BVKJ):

• يُفضل عدم تجاوز استخدام الشاشة 1–2 ساعة يوميًا للأطفال تحت 12 سنة، بما في ذلك استخدام iPad في المدرسة والمنزل.
• أهمية فترات راحة منتظمة (alle 20–30 Minuten kurze Bildschirmpausen).
• ضرورة الدمج مع النشاط البدني والتفاعل الواقعي بين الطلاب.

• تعليم الطفل أن الأجهزة أداة للتعلم، لا وسيلة للترفيه الدائم.
• المشاركة الأبوية في مراجعة المحتوى الرقمي.
• توفير بدائل غير رقمية كالقراءة اليدوية والرسم والأنشطة الخارجية.
• التركيز على Medienkompetenz: الاستخدام الواعي والمسؤول للتقنية.

Digitalisierung Schule, iPad-Klassen Vorteile, Risiken Bildschirmzeit Kinder, Medienkonsum Schule, Digitalisierung Bildung Deutschland, Gesundheit Kinder Digitalunterricht

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.