العنوان:

Stiefkindadoption في ألمانيا: عندما يتبنّى زوج الأم أو زوجة الأب الطفل – لماذا وكيف؟

ما هو تبنّي الطفل من الشريك في ألمانيا؟ تعرّف على معنى Stiefkindadoption، شروطه القانونية، خطواته، وتأثيره على هوية الطفل وحقوقه الأسرية في العائلة الجديدة.

ما هي Stiefkindadoption؟

هي تبنّي الطفل من قبل زوج الأم أو زوجة الأب، عندما يعيش الطفل في أسرة معاد تكوينها (Patchwork-Familie).
الهدف هو تثبيت العلاقة القانونية بين الطفل والشخص الذي يربّيه فعليًا.

 في هذه الحالة، يُصبح الزوج/الزوجة الحاضنة أبًا أو أمًا قانونيًا بالكامل للطفل.

• الزوج/الزوجة الحالي/ـة لأحد والدي الطفل
• يجب أن يكون الطفل قاصرًا (تحت 18 سنة)
• موافقة الطرف البيولوجي الآخر (إذا كان على قيد الحياة وله حق الحضانة)

 في بعض الحالات، يمكن للمحكمة تجاوز رفض الطرف البيولوجي إذا كان غائبًا، مجهول الهوية، أو لا يُمارس أي دور في حياة الطفل.

1. تقديم الطلب لدى المحكمة المختصة (Familiengericht) بمساعدة Jugendamt
2. استشارة إجبارية (Adoptionsberatung) من Jugendamt
3. مقابلات وتقييم للأسرة
4. سماع الطفل إذا كان عمره فوق 14 سنة (يجب موافقته)
5. قرار المحكمة النهائي (Adoptionsbeschluss)

• يُصبح الزوج/الزوجة والدًا/والدة قانونيًا بكامل الحقوق
• تنقطع العلاقة القانونية بين الطفل والطرف البيولوجي الآخر (الذي لم يبقَ له حضانة)
• يحصل الطفل على الكنية (Nachname) للأسرة الجديدة إن رغب بذلك
• يحق للطفل الإرث والجنسية من الطرف المتبنّي
• تختفي أي صفة "ربيب/ة" قانونية ويُصبح الابن/الابنة رسميًا

• إذا كان الطفل يعيش منذ سنوات مع الزوج/ة الجديد/ة
• إذا كان الطرف الآخر البيولوجي غير موجود أو لا يلعب أي دور
• عند الرغبة في تقوية الشعور بالانتماء العائلي والهوية
• لتسهيل الإجراءات القانونية مثل السفر، التعليم، التوارث

• إذا لم يكن هناك علاقة تربوية حقيقية بين الطفل والشخص المتبنّي
• إذا كان الهدف فقط هو المصلحة القانونية (مثل الجنسية) دون مصلحة الطفل
• إذا عارض الطفل ذلك بوضوح (إن كان فوق 14 سنة)

Stiefkindadoption Deutschland, تبني طفل الزوج, شروط التبني من الزوجة, Familiengericht Adoption, حقوق الأطفال في أسر جديدة, Jugendamt Adoption

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.