فيما يلي مقارنة شاملة لرسوم دفن المسلمين في المقابر الإسلامية مقابل المقابر البلدية التقليدية في ألمانيا، وفق بيانات لعام 2025:
مقارنة بين التكلفة في 2025
نوع الدفن / القبر |
المقبرة الإسلامية (تقريبية) |
المقبرة البلدية (متوسط 20 سنة) |
Reihengrab (سفلي عادي) |
€940 (20 سنة) في شتوتغارت (stuttgart.de) |
€939–1,300 للمقبرة البلدية |
Wahlgrab (قبر اختياري) |
€2,040 (20 سنة) في شتوتغارت |
€1,016–1,600، وقد يصل إلى €4,000+ |
قبر لكفن فقط (بدون تابوت) |
غالبًا تُحتسب كـReihengrab بنفس السعر |
مشروط بموافقة خاصة، وتُوجد رسوم إضافية (مثل €261 في هانوفر) |
Urnen Reihengrab (قبر رماد) |
€700 (20 سنة) في شتوتغارت |
€798–870 حسب المدينة |
Urnen Wahlgrab (رماد اختياري) |
€1,800 (20 سنة) في شتوتغارت |
€828–1,240 (مثل قبر في Gelsenkirchen) |
توضيحات إضافية
• تكاليف المقبرة البلدية:
Friedhofsgebühren (رسوم المقبرة) تمثل ثلث إجمالي تكاليف الجنازة (حوالي €2,000–2,700) (clark.de).
تختلف التكلفة حسب الولاية والبلدية، فقد تختلف بين €939 (Reihengrab) و €5,200 (Wahlgrab) (bestatter.de).
• المقابر الإسلامية:
غالبًا تُسعر بنفس أسعار المقابر البلدية أو أقل قليلًا إذا كانت ضمن قسم مخصّص، كما في هانوفر أو شتوتغارت (Reihengrab €940، Wahlgrab €2,040) .
كما في Gelsenkirchen مثلاً: SargReihengrab €1,620، SargWahlgrab €2,380 (memovida.de).
الخلاصة
إذا كنت تبحث عن دفن شرعي اقتصادي: فـ Reihengrab ضمن المقابر الإسلامية غالبًا يوفّر لك خدمات مشابهة للسعر في المقابر البلدية، مع الخدمات الدينية الميسّرة.
أما Wahlgrab إسلامي فهو أحيانًا أكثر تكلفة لكنه يضمن اختيار موقع القبر وتخصيص عائلي.
كفن فقط (Tuchbestattung) يُعتبر خيارًا حسب الولاية ويضاف رسوم خاصة؛ في هانوفر مثلاً هناك رسم إضافي €261 (hannover.de).
إذًا، في 2025، تكاليف Gravplatz للإسلاميين متقاربة جدًا من تلك في المقابر البلدية، لكن الأفضل دائمًا التأكد من:
الفروق الدقيقة بين البلديات والولايات.
ما إذا كان القبر في قسم إسلامي يسهّل الطقوس الشرعية (اتجاه القبلة، الكفن).
طلب عرض تكلفة مكتوب (Kostenvoranschlag) من المقبرة، مع تفاصيل كاملة.
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.