في ألمانيا، مفهوم Ganztagsschule (المدرسة ذات اليوم الكامل) يختلف عن الشكل التقليدي لنظام نصف اليوم، ويعني أن:

الطلاب يقضون وقتًا أطول في المدرسة – غالبًا حتى الساعة 15:30 أو 16:00 – مع أنشطة إضافية إلى جانب الحصص الدراسية.

1. دعم تربوي أفضل

• حصص دعم إضافية (Förderunterricht)
• تعزيز المهارات الاجتماعية واللغوية

2. تنظيم وقت الأسرة

• يُساعد الأهل العاملين في التوفيق بين العمل والحياة الأسرية
• يقلل الحاجة إلى Betreuung أو Nachhilfe خارجية

3. أنشطة لا منهجية متنوعة

• رياضة، موسيقى، ورش فنية، مسرح، زراعة
• تعزيز الإبداع وبناء الشخصية

4. وجبة غداء متوفرة

• توفير وجبة غذائية صحية للأطفال يوميًا

5. مساواة فرص التعليم

• يساهم في تقليص الفجوة بين الأطفال من خلفيات مختلفة

1. إرهاق الطفل

• يوم طويل قد يكون مرهقًا، خاصة للصغار

2. قلة الوقت للأسرة والهوايات

• بعض الأطفال والأهالي يشعرون بأن وقت الأسرة تقلّص

3. تفاوت الجودة بين المدارس

• ليست كل Ganztagsschulen تقدم أنشطة فعالة أو جاذبة

4. مشكلة الطعام والراحة

• بعض المدارس لا توفر طعامًا جيدًا أو استراحات كافية

5. نقص في الكادر المدرّب

• نقص في المشرفين المؤهلين للأنشطة غير الصفية

• الانتقال نحو Ganztagsschulen آخذ في التوسّع بدعم حكومي.
• الحكومة الفيدرالية قررت جعلها حقًا قانونيًا من 2026 لتلاميذ Grundschule تدريجيًا.

نعم إذا:

• كنت تعمل وتحتاج إلى رعاية موسعة.
• طفلك يستفيد من التفاعل الاجتماعي والدعم التعليمي.

قد لا تكون مثالية إذا:

• طفلك حساس أو يتعب من الأيام الطويلة.
• العائلة تفضّل نموذج الرعاية الأسرية بعد الظهر.

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.