ما هو Kreditkarten-Ratenzahlung؟
Kreditkarten-Ratenzahlung يعني سداد الرصيد المستحق على بطاقة الائتمان على أقساط شهرية، بدلاً من سداده كاملًا في نهاية الشهر.
كيف يعمل؟
مرونة عالية
يمكنك تقسيط المبلغ مباشرة بعد الشراء، دون تقديم طلب منفصل للبنك.
إجراءات بسيطة وسريعة
كل شيء يتم غالبًا عبر تطبيق البنك أو بوابة البطاقة الإلكترونية.
لا حاجة لطلب قرض إضافي
لا يوجد فحص ائتماني منفصل (Schufa-Abfrage جديدة) إذا كنت مستخدمًا قائمًا.
فائدة مرتفعة جدًا
تتراوح غالبًا بين 12% إلى 18% سنويًّا، ما يجعلها أعلى بكثير من القروض التقليدية.
خطر التراكم
سهولة التقسيط تشجع على المزيد من المشتريات، مما قد يؤدي إلى ديون كبيرة بسرعة.
قسط شهري صغير مضلل
إغراء الأقساط الصغيرة قد يخفي التكلفة الإجمالية المرتفعة على المدى الطويل.
هو قرض يُقدَّم من بنك أو مؤسسة مالية، بمبلغ محدد وفائدة ثابتة، يُسدد بأقساط شهرية ثابتة على فترة متفق عليها (مثلاً: من 12 حتى 84 شهرًا).
Kreditkarten-Ratenzahlung |
القرض التقليدي (Ratenkredit) |
|
الفائدة |
مرتفعة (12–18%) |
منخفضة نسبيًّا (3–6%) |
المرونة |
عالية جدًا، بدون عقد منفصل |
أقل مرونة، يتطلب طلب وتدقيق |
السرعة |
فورية تقريبًا |
يستغرق أيام حتى الموافقة |
المبلغ |
غالبًا مبالغ صغيرة حتى حدود البطاقة |
مبالغ أكبر ممكنة (حتى 50.000 يورو أو أكثر) |
التكلفة الكلية |
مرتفعة غالبًا |
أقل على المدى الطويل |
اختر Kreditkarten-Ratenzahlung إذا
اختر القرض التقليدي إذا
قارن دائمًا الفائدة الفعلية (Effektivzins) وليس فقط القسط الشهري.
حاول سداد Kreditkarten-Ratenzahlung في أقصر فترة ممكنة لتقليل الفوائد.
إذا استخدمت تقسيط البطاقة، تابع رصيدك بدقة لتجنب الديون المتراكمة.
لا تتردد في استشارة مستشار مالي مستقل قبل اتخاذ قرار كبير.
رغم سهولة ومرونة Kreditkarten-Ratenzahlung، إلا أنها غالبًا ما تكون أغلى بكثير من القروض التقليدية على المدى الطويل. الخيار الأنسب يعتمد على مبلغ الشراء، مدى استعجالك، وقدرتك على السداد. التفكير الهادئ والمقارنة الدقيقة هما المفتاح لاختيار التمويل الأنسب وتجنب الديون غير الضرورية.
ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.