كيف تخصم مصروفات الدورات من الضرائب؟

متى يمكن خصم تكاليف الدورة من الضرائب؟

يمكن خصمها إذا كانت الدورة:

شرط الدورة

أمثلة

متعلقة بمجال عملك الحالي أو المستقبلي

دورة Excel، إدارة مشاريع، برمجة، تسويق رقمي

تساعدك على التقدّم في وظيفتك أو الحفاظ عليها

تدريب على مهارات التواصل أو شهادة مهنية

ضمن دراسة مهنية ثانية (Zweitausbildung)

ماجستير، Weiterbildung، Ausbildung إضافي

 

→ تُصنَّف هذه التكاليف كـ Werbungskosten (نفقات مهنية)

متى لا تُخصم؟
  • إذا كانت الدورة هواية أو تنمية شخصية فقط (مثلاً: رسم، طبخ، يوغا)
  • أو ليس لها علاقة مهنية واضحة
    في هذه الحالة لا تُخصم ضريبيًا
ما الذي يمكن خصمه ضمن الدورة؟

المصروف

هل يمكن خصمه؟

رسوم الاشتراك بالدورة

نعم

تكاليف المواد (كتب، أدوات...)

نعم

السفر من وإلى الدورة

 (0.30€/كم)

الإقامة إذا كانت خارج المدينة

نعم (ضمن حدود قانونية)

مصاريف الإنترنت (جزئيًا)

إذا كانت الدورة أونلاين

 
أين تُسجل في الإقرار الضريبي؟

في Anlage N ضمن بند:
Werbungskosten – Fortbildungskosten / Weiterbildungskosten

إن كنت تعمل مستقلًا (Freiberufler)
تُسجل في Einnahmen-Überschuss-Rechnung (EÜR)

مثال عملي:

نوع المصروف

القيمة (€)

ملاحظات

رسوم دورة برمجة

1,200 €

خصم كامل

مواصلات (100 يوم × 20 كم × 0.30 €)

600 €

 

كتاب تخصصي

60 €

 

إجمالي الخصم السنوي

1,860 €

كـ Werbungskosten

 
تنبيه مهم:
  • احتفظ بـ الفواتير والإيصالات
  • إذا كانت الدورة أونلاين، احتفظ بإثبات التسجيل والدفع والبريد الإلكتروني
  • في حالة التدقيق الضريبي (Prüfung)، قد يُطلب منك شرح العلاقة بين الدورة ووظيفتك
مصطلحات مفيدة:

المصطلح الألماني

الترجمة

Kurskosten / Fortbildungskosten

تكاليف الدورة / التدريب المهني

Werbungskosten

نفقات مهنية قابلة للخصم

Steuererklärung

الإقرار الضريبي السنوي

Anlage N

استمارة الدخل من الوظيفة

EÜR

كشف الربح والخسارة للمستقلين

 
خلاصة:
  • يمكن خصم تكاليف الدورات المتعلقة بالعمل أو التخصص المهني
  • تشمل: رسوم الدورة، المواصلات، الكتب، الإنترنت
  • لا يمكن خصم الدورات الشخصية أو الهوايات
  • تُسجل في Anlage N (أو EÜR للمستقلين) ضمن Werbungskosten
  • احتفظ دائمًا بالإثباتات للسلامة القانونية

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.


مشاركة: