فوائد نادي اللياقة البدنية المدعوم من التأمين الصحي في ألمانيا
في ألمانيا، لا يقتصر دور التأمين الصحي (GKV) على تغطية العلاج فقط، بل يدعم أيضًا الوقاية وتعزيز أسلوب الحياة الصحي. ومن أبرز هذه المبادرات:
دعم الاشتراك في نادي رياضي – كيف ولماذا؟
بعض شركات التأمين الصحي مثل TK، AOK، DAK، Barmer وغيرهم، تقدم دعمًا ماليًا أو جزئيًا للمشتركين الذين:
يشاركون في برامج لياقة معترف بها
أو يواظبون على الحضور في نادي رياضي متعاون
أو يكملون دورات وقائية (Präventionskurse)
ما الفوائد الفعلية لك كمؤمَّن؟
|
الفائدة |
التفاصيل |
|
تعويض مالي |
يصل إلى 75 – 160 يورو سنويًا أو أكثر حسب الشركة |
|
خصومات اشتراك |
بعض النوادي الرياضية شريكة للتأمين وتقدم أسعارًا مخفضة |
|
تشجيع على النشاط المنتظم |
يُطلب إثبات الحضور (z. B. 80% من الحصص) للحصول على التعويض |
|
برامج لياقة معترف بها |
مثل اليوغا، تقوية العضلات، إدارة الوزن، التوازن النفسي |
|
متابعة عبر تطبيق التأمين |
بعض الشركات تتيح تتبع الأنشطة من خلال تطبيقها الرسمي |
شروط الاستفادة:
أن تكون الدورة أو النادي معترف به وفق § 20 SGB V
أن يكون البرنامج معتمدًا مسبقًا من التأمين
تقديم شهادة إتمام أو إثبات المشاركة (Teilnahmebescheinigung)
أمثلة على التعاون:
|
شركة التأمين الصحي |
شراكات مميزة |
|
TK |
تعاون مع Fitbase، Fitness First |
|
AOK |
دعم لدورات في نوادي مثل Mrs. Sporty |
|
DAK |
يعوض حتى 2 دورات سنويًا بحد 75€ لكل منها |
|
Barmer |
برامج عبر الإنترنت + دعم مادي للنشاطات الرياضية |
نصائح للاستفادة القصوى:
استفسر من تأمينك: „Welche Fitnessstudios oder Präventionskurse werden gefördert?“
استخدم موقع kursnet.de أو موقع التأمين للبحث عن البرامج المدعومة
احتفظ دائمًا بشهادة المشاركة
اسأل إن كان بالإمكان استخدام كرت النقاط Bonusprogramm للحصول على مزيد من الدعم
خلاصة:
|
السؤال |
الجواب |
|
هل يدعم التأمين اشتراكي في النادي؟ |
نعم، بشروط معينة |
|
كم يعوض التأمين؟ |
غالبًا بين 75 – 160 يورو سنويًا |
|
هل يجب إنهاء الدورة كاملة؟ |
نعم، 80–100% من الجلسات مطلوبة للتعويض |
|
هل كل الأندية مؤهلة؟ |
فقط المعترف بها رسميًا |
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.
