Schüler‑BAföG للدراسة الثانوية في الخارج

ماهو Schüler‑BAföG للأعوام الدراسية بالخارج؟

هو دعم حكومي غير مسترد مخصّص للطلاب في الصف الأول الثانوي (G8 ab Klasse 10 أو G9 ab Klasse 11) لقضاء ستة أشهر على الأقل في مدرسة بالخارج ضمن تبادل طلابي أو دراسة لمدة عام دراسي (bafoeg-rechner.de).

• درجتك الدراسية يجب أن تكون ضمن الصف العاشر أو الحادي عشر وفقًا لنظام مدرستك .
• لا بد أن تكون المدرسة الأجنبية من المستوى النظري المكافئ لمستواك في ألمانيا، ويتم تقييمها رسميًا .
• يجب إبراز موافقة مدرستك في ألمانيا على أهمية البعثة لخطتك التعليمية .
• حدد الإقامة الدائمة في ألمانيا، وليس بغرض الدراسة فقط .
• برنامجك الدراسي بالخارج يجب أن يستمر لستة أشهر على الأقل، أو 12 أسبوع عند وجود اتفاق رسمي مع مدرستك .

• الحد الأقصى لدعم الطالب هو عام دراسي واحد .
• الدعم يمكن أن يمتد داخل وخارج الاتحاد الأوروبي، حسب نوع المدرسة ومدة البرنامج (bafoeg-rechner.de).

• يختلف المبلغ حسب نوع المدرسة ومكان السكن:
• للصفوف الثانوية العليا (Gymnasiale Oberstufe): حوالي 666 €/شهر (bafoeg-rechner.de).
• للمدارس المهنية: يصل إلى 822 €/شهر .
• يضاف دعم لتكاليف السفر: 250 € في أوروبا، و500 € خارجها لكل رحلة (ذهاب وعودة) (bafoeg-rechner.de).

• الطلاب في الصف المناسب (10–11) ضمن النظام G8/G9   .
• قد يتأهل خريجو Realschule أو Berufsfachschule إذا تم قبولهم لاحقًا في Gymnasiale Oberstufe .
• يعتمد دعمك بشكل مباشر على دخل والديك (مثل BAföG العادي) (bafoeg-rechner.de).

1. تأكد من استيفاء الشروط المدرسية والعمرية.
2. جهز المستندات:
• إثبات قبولك من المدرسة الأجنبية.
• رسالة من مدرستك المحلية تشير لأهمية الدراسة بالخارج (Formblatt 6).
• إيصالات السفر والعقود.
• وثائق دخل الأسرة الضريبية قبل سنتين.
3. قدم الطلب عبر BAföG‑Amt المختص بالبلد المستقبل (أكبر عادة من خلال Studentenwerk) (bafoeg-rechner.de).
4. يُنصح بالتقديم قبل 6 أشهر من السفر لتفادي تأخير (global-youth-group.de).

• يكتمل الدعم لكن لا يمكن تمديده لفترة إضافية.
• يمكن تسجيل السنة في ألمانيا حسب قرار المدرسة دون حرمانك من BAföG سابقًا (tastetheworld.de, aufindiewelt.de).

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.