أولاً: الفرق الأساسي بين التأمين العام والخاص
|
التأمين العام (GKV)
|
التأمين الخاص (PKV)
|
التكلفة
|
ثابتة تقريبًا (تُحسب كنسبة من الدخل)
|
تختلف حسب العمر، الحالة الصحية، التغطية
|
التغطية
|
تغطية أساسية وشاملة
|
تغطية أوسع في بعض الحالات، ولكن بشروط
|
القبول
|
إجباري لبعض الفئات مثل الطلاب والموظفين
|
اختياري ومرتبط بالفئة والتأهيل
|
التحويل لاحقًا
|
يمكن التحويل من العام إلى الخاص بصعوبة
|
يمكن العودة للعامة بشروط صارمة
|
متى يكون التأمين الخاص أفضل للفيزا؟
عند التقديم على الفيزا من خارج ألمانيا
- السفارات غالبًا لا تقبل التأمين العام الألماني لأن التغطية لا تبدأ إلا بعد التسجيل في ألمانيا.
- الحل الشائع: تأمين خاص مؤقت (مثل Care Concept, HanseMerkur, MAWISTA) مع تغطية مطابقة لمتطلبات § 11 SGB V.
مناسب في الحالات التالية:
- فيزا بحث عن عمل
- فيزا دراسة لغة
- فيزا Ausbildung
- فيزا Au-pair
- فيزا علاج طبي
متى يكون التأمين العام هو الأفضل؟
بعد دخولك ألمانيا مباشرة، خاصة:
- إذا بدأت دراسة جامعية رسمية
- إذا كنت موظفًا بدوام كامل بدخل منتظم
- إذا حصلت على الإقامة في إطار اللجوء أو الحماية
ملاحظة: يمكنك بدء تأمين خاص مؤقت للفيزا، ثم التحويل إلى تأمين عام عند الوصول، إذا توفرت الشروط.
متطلبات السفارة لتأمين الفيزا الوطنية
- تغطية طبية لا تقل عن 30,000 يورو
- صلاحية تغطي مدة الإقامة الأولية
- لا يحتوي على "استثناءات مفرطة"
- معترف به في ألمانيا (يفضل تأمين ألماني وليس من بلدك الأم)
نصائح مهمة
- اختر تأمينًا خاصًا معتمدًا لدى السفارات الألمانية – تأكد من وجود شهادة تغطية رسمية (Versicherungsbestätigung)
- احذر من شراء تأمين سياحي غير مناسب – تأمين شنغن لا يُقبل لفيزا وطنية طويلة الأجل
- أرفق التأمين مع الطلب عند التقديم – ولا تنتظر مقابلة السفارة
- إذا كنت موظفًا أو طالبًا مع عقد رسمي، اطلب من جهة العمل أو الجامعة مساعدتك في التسجيل بالتأمين العام فور الوصول
خلاصة
- في مرحلة تقديم الفيزا الوطنية، يكون التأمين الخاص المؤقت هو الحل العملي والأسرع.
- بعد الوصول إلى ألمانيا، يُفضّل التحويل إلى التأمين العام إن أمكن، خصوصًا في حالات العمل والدراسة.
- تأكد دائمًا أن التأمين الذي تختاره يتوافق مع شروط السفارة الألمانية ويتضمن تغطية كافية بدون ثغرات.
ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.