️ العدسات اللاصقة العلاجية (Kontaktlinsen auf Rezept): متى يدفعها التأمين الصحي في ألمانيا؟ 
أولًا: ما الفرق بين العدسات اللاصقة الطبية والعلاجية؟
|
النوع |
الغرض |
|
عدسات تجميلية أو عادية |
بديل للنظارات – لأسباب بصرية فقط |
|
عدسات علاجية/طبية خاصة |
لعلاج حالات مرضية في العين (مثل تشوهات القرنية، ندبات، قصر نظر شديد...) |
متى يدفع التأمين الصحي (GKV) ثمن العدسات؟
فقط في الحالات الطبية الخاصة وليس لأغراض الراحة أو التجميل.
الشروط تشمل:
ضعف بصري شديد:
قصر أو طول نظر ≥ 8 ديوبتر
انحراف (Astigmatismus) ≥ 6 ديوبتر
إذا كانت العدسات اللاصقة تحسّن الرؤية بشكل أفضل من النظارات
أمراض أو تشوهات عينية:
Keratokonus (تشوّه القرنية)
Narben auf der Hornhaut (ندبات على القرنية)
Aphakie (غياب العدسة البلورية بعد جراحة)
Anisometropie (فرق كبير في حدة النظر بين العينين)
ما الذي تحتاجه؟
وصفة طبية (Verordnung) من طبيب العيون
تقرير يوضح أن العدسات ضرورية طبيًا وليست لأسباب جمالية
الذهاب إلى محل بصريات معتمد يقدم الخدمة بالتعاون مع التأمين
لا تدفع كامل المبلغ مقدّمًا – التأمين يغطي سعرًا ثابتًا (Festbetrag)
كم يغطي التأمين؟
|
العنصر |
هل يُغطى؟ |
ملاحظات |
|
العدسات اللاصقة الطبية |
نعم – بسعر موحّد |
قد تدفع الفرق إذا كانت غالية |
|
محلول التنظيف والرعاية |
أحيانًا – حسب التشخيص |
مثل Keratokonus أو Aphakie |
|
عدسات تجميلية أو مريحة |
لا |
حتى إن حسّنت النظر |
مثال عملي:
شخص لديه Keratokonus
يقدّم وصفة من الطبيب
محل البصريات يقدّم الطلب إلى التأمين الصحي
التأمين يدفع مثلًا 80 يورو لكل عدسة
الزبون يدفع فقط الفرق إن اختار عدسات أغلى
التأمين الخاص (PKV)
يغطي العدسات العلاجية وأحيانًا حتى العادية حسب نوع العقد
تحقق من وثيقة التأمين – بعض الخطط تغطي حتى منتجات التنظيف والرعاية
خلاصة
|
السؤال |
الجواب |
|
هل يدفع GKV العدسات اللاصقة؟ |
فقط عند الضرورة الطبية |
|
هل يشمل ذلك محلول التنظيف؟ |
في بعض الحالات الخاصة |
|
هل تحتاج وصفة من الطبيب؟ |
دائمًا |
|
هل تغطي التأمينات الخاصة العدسات بالكامل؟ |
غالبًا، حسب العقد |
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.
