عند ولادة الطفل في ألمانيا، يبدأ الأهل بالتفكير:
هل نختار طبيب أطفال (Kinderarzt) أم نكتفي بزيارة طبيب الأسرة (Hausarzt) لمتابعة صحة الطفل؟
الإجابة تعتمد على عدة عوامل مهمة تتعلّق بالاحتياجات الصحية، عمر الطفل، والتغطية التأمينية.
فيما يلي توضيح الفروقات ومعايير الاختيار:
العنصر |
طبيب الأطفال (Kinderarzt) |
طبيب الأسرة (Hausarzt) |
التخصص |
متخصص بصحة الأطفال والمراهقين حتى سن 18 |
يعالج جميع الأعمار |
فهم نمو الطفل |
تدريب معمّق في أمراض الطفولة، التطور الجسدي والذهني |
تدريب عام في الطب الداخلي أو العام |
التطعيمات |
مُلم بجدول التطعيمات للأطفال ومتابعة Gelbes Heft |
لديه معرفة، لكن أقل تخصصًا |
تشخيص الحالات النادرة |
أكثر قدرة على اكتشاف أمراض الأطفال النادرة أو المعقدة |
يحوّل الطفل إلى مختص عند الحاجة |
التفاعل مع الأطفال |
أكثر خبرة في التواصل مع الأطفال الصغار |
يعتمد على الخبرة الشخصية |
Kinderarzt هو الخيار الأنسب، لأنه:
لكن:
إذا لم يتوفّر طبيب أطفال قريب، يُسمح لطبيب الأسرة بإجراء فحوص U فقط إذا كان معتمدًا لذلك (zugelassen) من قبل التأمين الصحي.
ملاحظة: يمكن التسجيل عند طبيب أطفال وتغييره لاحقًا إلى طبيب أسرة أو العكس.
سؤال |
الجواب |
من الأفضل للطفل الصغير؟ |
طبيب أطفال |
هل يمكن لطبيب الأسرة متابعة الطفل؟ |
نعم، خاصة في المناطق الريفية |
هل يمكن تغيير الطبيب لاحقًا؟ |
نعم، في أي وقت |
ماذا عن الأمراض الخاصة؟ |
يُفضّل طبيب أطفال أو مختص إضافي |
ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.