العنوان:

Psychologische Hilfe für geflüchtete Kinder: كيف تُرمم النفس الصغيرة بعد الحرب والفقد؟

يتعرض الأطفال اللاجئون لصدمات نفسية عميقة أثناء الحرب والفرار. تعرف على أبرز أعراض الصدمة (Trauma)، وكيفية تقديم الدعم النفسي المناسب في ألمانيا، ومن يقدم هذه الخدمات مجانًا.

لماذا يحتاج الأطفال اللاجئون دعمًا نفسيًا خاصًا؟

كثير من الأطفال اللاجئين في ألمانيا مرّوا بتجارب صادمة مثل:

• فقدان أحد الوالدين أو الأصدقاء
• مشاهد عنف أو دمار
• الخوف أثناء رحلة الفرار
• الحياة في بيئة جديدة تمامًا

هذه التجارب قد تؤدي إلى اضطرابات مثل:
اضطراب ما بعد الصدمة (PTBS)، القلق، نوبات الغضب، التبوّل الليلي، أو الانطواء الشديد.

1. مراكز الطب النفسي للأطفال والمراهقين (KJP – Kinder- und Jugendpsychiatrie)
2. أخصائيو النفس للأطفال (Psychologische Psychotherapeuten)
3. مراكز خاصة للاجئين مثل:
• Refugio München
• Zentrum ÜBERLEBEN (برلين)
• Medinetz أو Psychosoziale Zentren في معظم المدن
4. مدارس اللجوء (Willkommensklassen) توفر أخصائيين اجتماعيين (Sozialpädagogen)

 العديد من هذه الخدمات مجانية بالكامل أو مغطاة بالتأمين الصحي للاجئين (Asylbewerberleistungsgesetz)

• نعم، في الحالات الرسمية من الطبيب العام أو طبيب الأطفال
• لكن بعض المنظمات لا تتطلب تحويلًا، مثل Refugio أو الجمعيات الخيرية
• في بعض البلديات، يمكن التنسيق مباشرة عبر Jugendamt أو Schulsozialarbeit

• معظم المراكز توفّر مترجمين نفسيين (Kultursensible Therapie)
• بعض المعالجين من خلفيات عربية أو تركية أو فarsiّة
• يراعى السياق الديني والثقافي في العلاج
• في بعض الحالات، يتم إشراك الأسرة لتسهيل فهم الطفل للبيئة الجديدة

Traumatherapie Kinder Geflüchtete, الدعم النفسي للاجئين في ألمانيا, علاج صدمات الحرب للأطفال, مراكز نفسية للاجئين في برلين وميونيخ, PTBS bei Flüchtlingskindern, Hilfe für geflüchtete Familien

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.