العنوان:
Gamingsucht bei Kindern: متى تتحول الهواية إلى إدمان؟ وأين تجد الدعم والعلاج في ألمانيا؟
هل يقضي طفلك ساعات طويلة أمام الألعاب؟ إليك علامات إدمان الألعاب (Gamingsucht)، وكيفية التشخيص والعلاج في ألمانيا، مع قائمة بأهم العيادات المتخصصة للأطفال والمراهقين.
محتوى المقال:
ما هو إدمان الألعاب (Gamingsucht)؟
منذ عام 2018، تم تصنيف Gaming Disorder رسميًا كاضطراب نفسي من قبل منظمة الصحة العالمية (WHO).
ويُعرف بـ:
الاستخدام المفرط للألعاب الإلكترونية الذي يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعية والتعليم.
العلامة |
التفسير |
يقضي أكثر من 3–5 ساعات يوميًا على اللعب |
حتى في أيام المدرسة |
يتجاهل الوجبات أو النوم لأجل اللعب |
فقدان الإحساس بالوقت |
يفقد الاهتمام بالأنشطة الأخرى |
رياضة، أصدقاء، دراسة |
يصبح عدوانيًا أو قلقًا عند منعه من اللعب |
سلوك انسحابي |
انخفاض الأداء المدرسي أو العزلة |
تأثير على التعليم والحياة الاجتماعية |
الكذب حول وقت اللعب أو اختباؤه |
سلوك إدماني |
أمثلة على مراكز متخصصة:
الولاية |
المركز |
التفاصيل |
برلين |
Charité – Medienabhängigkeit |
قسم خاص لاضطرابات الإدمان السلوكي |
هامبورغ |
UKE – Ambulanz für Mediensucht |
للبالغين والمراهقين |
بافاريا |
kbo-Klinikum München Ost |
وحدة خاصة بإدمان الوسائط |
NRW |
LWL-Klinik Hamm für Kinder- und Jugendpsychiatrie |
برامج علاجية جماعية وفردية |
ساكسونيا |
Diakonie Leipzig – Medienprojekt |
دعم نفسي وتربوي للأطفال المدمنين |
يمكنك أيضًا البحث عبر موقع:
www.therapie.de
أو
www.kinderaerzte-im-netz.de
نعم، إذا:
الكلمة |
الترجمة |
Gamingsucht |
إدمان الألعاب |
Mediensucht |
إدمان الوسائط |
Kinderpsychiater |
طبيب نفسي للأطفال |
Therapiezentrum |
مركز علاجي |
Spielsuchtambulanz |
عيادة إدمان الألعاب |
Verhaltenssucht |
الإدمان السلوكي |
Gamingsucht Kinder Deutschland, علاج إدمان الألعاب في ألمانيا, Mediensucht Jugendliche Klinik, إدمان Fortnite وMinecraft عند الأطفال, Hilfe für Gaming Disorder, Therapie bei Medienabhängigkeit
ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.