Impfpass للأطفال شرح الرموز وأكواد اللقاح

دفتر التطعيمات الألماني أو Impfpass هو مستند رسمي يسجّل جميع اللقاحات التي يتلقّاها الطفل (أو البالغ)، ويُستخدم كمرجع مهم للمدارس، رياض الأطفال (Kita)، السفر، والرعاية الصحية. لكن غالبًا ما يحتوي على رموز واختصارات يصعب على الأهل فهمها.

إليك شرحًا مبسطًا لأهم الرموز والأكواد الموجودة في Impfpass للأطفال:

شكل السجل داخل Impfpass

كل لقاح يُسجّل ضمن صفوف تشمل:

العنصر

المعنى

Datum

تاريخ التطعيم

Impfstoff / Handelsname

اسم اللقاح التجاري أو مكوناته

Chargen-Nr.

رقم الدفعة (Batch number)

Stempel und Unterschrift

ختم وتوقيع الطبيب

Kürzel (رمز)

اختصار نوع اللقاح

 
شرح الرموز والأكواد الشائعة في Impfpass

الرمز أو الكود

يعني

اللقاح الذي يغطيه

DTaP

Diphtherie, Tetanus, Pertussis

الخناق، الكزاز، السعال الديكي

IPV

Inaktivierte Polioviren

شلل الأطفال

Hib

Haemophilus influenzae Typ b

بكتيريا خطيرة للأطفال

Hep B

Hepatitis B

التهاب الكبد B

MMR

Masern, Mumps, Röteln

الحصبة، النكاف، الحصبة الألمانية

Var

Varizellen

جدري الماء

PCV

Pneumokokken-Konjugatimpfstoff

المكورات الرئوية

Rot

Rotavirus

فيروس الروتا المسبب للإسهال

MenC / MenACWY

Meningokokken

السحايا (أنواع مختلفة من المكورات السحائية)

HPV

Humane Papillomviren

فيروس الورم الحليمي (بدءًا من سن 9)

 
أمثلة على أسماء تجارية تظهر في Impfpass

الاسم التجاري

نوع اللقاح

Infanrix hexa

لقاح سداسي (DTaP + IPV + Hib + HepB)

Priorix / M-M-RVAXPRO

لقاح MMR

Prevenar 13

لقاح PCV ضد المكورات الرئوية

Varilrix / Varivax

لقاح الجدري المائي (Varizellen)

 
نصائح لفهم Impfpass بسهولة
  1. طابق الرموز بالتوصيات: يمكنك مقارنة الرموز بتوصيات STIKO (اللجنة الألمانية الدائمة للتطعيم).
  2. احتفظ بنسخة رقمية: بعض التطبيقات مثل CovPass أو Impfbuch App تسهّل تتبع التطعيمات.
  3. اسأل الطبيب عند كل زيارة: لا تتردد في طلب شرح اللقاح المكتوب ورموزه.
ملاحظات مهمة
  • يُطلب إثبات التطعيم ضد الحصبة (Masern) لدخول Kita والمدرسة.
  • بعض اللقاحات تعطى بجرعات متعددة في مراحل عمرية مختلفة.
  • دفتر التطعيم يُطلب عند السفر أو عند التسجيل في مؤسسات تعليمية.

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.


Teilen: