Hilfen zur Erziehung (§27 SGB VIII): دعم تربوي للأسر من Jugendamt – متى وكيف؟
هل تواجه صعوبات تربوية مع أطفالك في ألمانيا؟ تعرّف على Hilfen zur Erziehung وفق §27 SGB VIII، وأنواع الدعم التي يقدمها Jugendamt للأهل والأطفال في مواقف الحياة المختلفة.
ما المقصود بـ Hilfen zur Erziehung؟
هي مجموعة من الخدمات التربوية والداعمة التي يُقدمها Jugendamt للعائلات التي تواجه صعوبات في تربية أبنائها.
ينظمها §27 من قانون SGB VIII، وتشمل دعمًا تربويًا، نفسيًا، اجتماعيًا، وحتى في بعض الحالات توفير رعاية بديلة مؤقتة.
لا يُشترط أن تكون العائلة في أزمة شديدة، بل يمكن طلب الدعم حتى في حالات الضغط التربوي العادي.
1. Sozialpädagogische Familienhilfe (§31):
مساعدة من مختص/ة يزور الأسرة بانتظام لتقديم دعم عملي وتربوي داخل المنزل.
2. Erziehungsbeistand (§30):
مرافقة تربوية فردية للطفل أو المراهق لتقوية شخصيته ومساعدته في التعامل مع المدرسة والأسرة.
3. Betreuungshelfer (§30a):
دعم خاص للأطفال الذين لديهم مشاكل مع الشرطة أو العدالة (Jugendhilfe im Strafverfahren).
4. Heimerziehung oder betreute Wohnform (§34):
إيواء الطفل في بيت شبابي (Heim) أو سكن مع إشراف دائم في حال تعذرت الرعاية في المنزل.
5. Vollzeitpflege (§33):
رعاية بديلة في أسرة حاضنة (Pflegefamilie) عندما تكون الحياة مع الوالدين غير ممكنة مؤقتًا.
6. Tagesgruppen (§32):
مراكز رعاية نهارية للأطفال الذين يعانون مشاكل سلوكية، حيث يتلقون دعمًا تربويًا بعد المدرسة.
7. Intensive sozialpädagogische Einzelbetreuung (§35):
دعم مكثف لحالات خاصة من المراهقين المعرضين للخطر، غالبًا يشمل السكن والرعاية الفردية.
الكلمة |
الترجمة |
Hilfen zur Erziehung |
دعم تربوي للأسر |
Jugendamt |
مكتب رعاية الشباب |
Hilfeplan |
خطة الدعم |
Familienhilfe |
دعم أسري |
Erziehungsbeistand |
مرافقة تربوية |
Heimerziehung |
رعاية في بيت شبابي |
Pflegefamilie |
أسرة حاضنة |
SGB VIII |
الكتاب الثامن من القانون الاجتماعي |
Hilfen zur Erziehung Deutschland, §27 SGB VIII شرح, أنواع الدعم من Jugendamt, Familienhilfe Jugendamt, Unterstützung für Eltern, Erziehungshilfe kostenlos
ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.