ما هو berufsbegleitendes Studium؟
هو نظام جامعي مرن يسمح لك بالدراسة الجامعية بالتوازي مع عملك. يُقدَّم غالبًا بصيغ مثل:
Teilzeitstudium (دراسة جزئية)
Abendstudium (دراسة مسائية)
Fernstudium (تعليم عن بُعد/أونلاين)
Blended Learning (دمج بين المحاضرات المباشرة والتعلم الذاتي)
شروط القبول
حتى بدون Abitur (شهادة الثانوية العامة)، يمكنك الدراسة عبر هذا النظام إذا توفرت الشروط التالية:
شرط |
التفاصيل |
️ شهادة Ausbildung |
مكتملة ومعترف بها |
️ خبرة مهنية |
غالبًا سنة واحدة كحد أدنى بعد Ausbildung |
️ شهادة Meister أو Fachwirt أو Techniker |
تُعادل مؤهل دخول جامعي (Hochschulzugangsberechtigung) |
أو اختبار قبول جامعي (z. B. Eignungsprüfung) |
في حال عدم توفر مؤهلات أكاديمية |
مجالات الدراسة المتاحة (أمثلة)
المجال |
التخصصات الشائعة |
إدارة الأعمال |
BWL، Management، Logistik |
التقنية |
Ingenieurwesen، Maschinenbau، Mechatronik |
تكنولوجيا المعلومات |
Informatik، Wirtschaftsinformatik |
الرعاية الصحية |
Gesundheitsmanagement، Pflegepädagogik |
التسويق والوسائط |
Medienmanagement، Marketing |
جدول دراسي نموذجي
أيام الأسبوع: العمل بدوام كامل
المساء/عطلة نهاية الأسبوع: الدراسة (أونلاين أو فيزيائي)
المواد: موزعة على 6–8 فصول دراسية بدلًا من 6 العادية (لأنها بدوام جزئي)
التكاليف والتمويل
البرامج الخاصة/الافتراضية: 200–500 يورو شهريًا
الجامعات الحكومية: رسوم رمزية أو بدون رسوم
دعم مالي متاح:
Weiterbildungsgeld
Bildungsprämie
Aufstiegs-BAföG (خاصة إذا درست بعد Meister أو Fachwirt)
خصم ضريبي للمصاريف التعليمية (Werbungskosten)
الفوائد المستقبلية
ميزة |
تفاصيل |
الترقية |
فرص كبيرة لتولي وظائف إشرافية أو إدارية |
مواصلة الدراسة |
إمكانية متابعة Master لاحقًا |
مرونة |
لا تضطر للتوقف عن العمل أو خسارة الدخل |
دعم الشركة |
بعض الشركات تدعم موظفيها بالتمويل أو تخفيف العبء |
خلاصة
berufsbegleitendes Studium هو المسار المثالي لمن أكمل Ausbildung ويريد الجمع بين الدراسة والعمل دون فقدان الدخل أو الخبرة العملية. ومع ازدياد الاعتراف به، فهو خطوة استراتيجية نحو التطور المهني.
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.