قصص نجاح ملهمة: كيف غيّر Weiterbildung مسار حياة مهنيين في ألمانيا
1. بجين الحسن – من لاجئة إلى قائدة مجتمعية
وصلت بجين الحسن إلى ألمانيا في عام 2014 كلاجئة من سوريا. بدأت بتعلم اللغة الألمانية وشاركت في برامج Weiterbildung، مما مكنها من متابعة دراستها في مجال إدارة الأعمال. أسست مجموعة "Lernen mit Bjiin" لدعم النساء اللاجئات في تعلم اللغة الألمانية، وحصلت على الجائزة الوطنية للاندماج في عام 2020. (ويكيبيديا)
2. أبد الرحمن من المغرب – بداية جديدة كفني إلكترونيات
قرر أبد الرحمن من المغرب بدء مسيرة مهنية جديدة في ألمانيا كفني إلكترونيات. من خلال برامج التدريب المهني، تمكن من اكتساب المهارات اللازمة والانخراط في سوق العمل الألماني بنجاح. (arbeitsagentur.de)
3. فيثنتي فيراس – من البرازيل إلى مصمم واجهات مستخدم في لايبزيغ
انتقل فيثنتي فيراس من البرازيل إلى لايبزيغ، ألمانيا، وقرر تغيير مساره المهني من مجال الإعلان إلى تصميم واجهات المستخدم. من خلال التعلم الذاتي والمشاركة في برامج Weiterbildung، تمكن من بناء مسيرة ناجحة في مجاله الجديد. (Leipzig Glocal Publishing)
4. كارستن إيرلباخ – مهندس يكتشف الابتكار من خلال Job-Rotation
بعد 20 عامًا في شركة Telefónica Deutschland، قرر المهندس كارستن إيرلباخ تجربة جديدة من خلال برنامج Job-Rotation، حيث عمل في قسم الابتكار التابع للشركة. هذه التجربة أضافت له مهارات جديدة وساهمت في تعزيز رضاه الوظيفي. (DIE WELT)
الدروس المستفادة:
التعلم المستمر يفتح أبوابًا جديدة: الاستثمار في Weiterbildung يمكن أن يؤدي إلى فرص مهنية غير متوقعة.
المرونة والتكيف مهمان: القدرة على التكيف مع بيئات عمل جديدة ومجالات مختلفة تعزز من فرص النجاح.
الدعم المجتمعي والبرامج المتاحة: الاستفادة من البرامج المتاحة مثل Bildungsgutschein يمكن أن تسهل عملية إعادة التأهيل المهني.(CareerFoundry)
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.