الطب البحري والجوي الفحوص الخاصة للعاملين في هذه القطاعات

الطب البحري والجوي في ألمانيا: الفحوص الخاصة للعاملين في هذه القطاعات Shape 

 ما هو الطب البحري (Schifffahrtsmedizin)؟ 

الطب البحري يهتم بصحة وسلامة العاملين في القطاع البحري (الملاحة، السفن التجارية، البحرية السياحية)، ويشمل: 

  • تقييم اللياقة البدنية والنفسية للعمل في ظروف بحرية 

  • فحوص دورية وفقًا لاتفاقية العمل البحري (MLC 2006) 

  • التأكد من قدرة الفرد على تحمّل العزلة، والعمل في بيئة متغيرة ومحدودة 

 الشهادة المطلوبة: 

Seediensttauglichkeitsbescheinigung 
أي: شهادة الصلاحية للخدمة البحرية 

 تشمل الفحوص: 

المجال 

المحتوى 

النظر 

اختبار النظر والرؤية الليلية 

 السمع 

فحص السمع 

 القلب 

ضغط الدم، نبض القلب 

 الصحة النفسية 

القدرة على تحمّل الضغط والعزلة 

 الفحوص الممنوعة 

تعاطي المخدرات والكحول (Urinschnelltest) 

 المدة 

الشهادة صالحة لمدة عامين عادةً 

 

 ما هو الطب الجوي (Flugmedizin)؟ 

الطب الجوي يركز على صحة وسلامة العاملين في الطيران، من الطيارين إلى طاقم المقصورة، ويخضع للوائح صارمة من: 

  • Luftfahrt-Bundesamt (LBA) 

  • EASA (European Union Aviation Safety Agency) 

 الشهادات المطلوبة: 

الفئة 

الشهادة 

طيارون 

Class 1 Medical Certificate 

طيارون هواة 

Class 2 Medical Certificate 

طاقم الضيافة 

Cabin Crew Attestation + Medical 

 تشمل الفحوص: 

المجال 

المحتوى 

النظر 

حدة النظر، الألوان، الرؤية المحيطية 

 السمع 

فحص السمع بالأجهزة 

 القلب 

ECG (تخطيط قلب) وفحص ضغط الدم 

 التنفس 

Spirometrie (فحص الرئتين) للمدخنين/الطيارين الكبار 

 النفسية 

اختبارات التحمّل العقلي واليقظة 

 تحليل الدم والبول 

لمراقبة الصحة العامة والمواد المحظورة 

 مدة الصلاحية: 

  • تختلف حسب العمر والوظيفة: 

  • أقل من 40 سنة: فحص كل 12 شهرًا 

  • فوق 40: كل 6 أشهر أو حسب الوظيفة 

 

 ملاحظات هامة: 

  • الفحوص يجب أن تُجرى لدى أطباء معتمدين من قبل LBA أو Seeärztlicher Dienst 

  • التأمين الصحي لا يغطّي هذه الفحوص، لأنها لأغراض مهنية – تُدفع من قبل صاحب العمل أو المتقدّم 

 

---------------------------------------
 ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.

 

 


Teilen: