اضطرابات الأكل بين المراهقين في ألمانيا (Essstörungen bei Jugendlichen)
أماكن العلاج – التكاليف – تغطية التأمين الصحي
ما هي اضطرابات الأكل الشائعة؟
اضطرابات الأكل عند المراهقين تشمل:
| النوع | الوصف |
|---|---|
| Anorexia nervosa | فقدان الشهية القهري، خوف شديد من زيادة الوزن، فقدان وزن حاد |
| Bulimia nervosa | نوبات أكل شديدة يتبعها تقيؤ أو صيام أو تمارين قهرية |
| Binge-Eating | نوبات أكل كبيرة بدون تعويض لاحق، غالبًا تؤدي إلى السمنة |
أماكن العلاج المتخصصة
العيادات النفسية للأطفال والمراهقين (KJPP – Kinder- und Jugendpsychiatrie)
توفر علاجًا نفسيًا وطبيًا متكاملًا في بيئة مناسبة للعمر.
العيادات المتخصصة في اضطرابات الأكل (Essstörungszentren)
توجد في معظم الولايات، مثل:
Charité Berlin – Essstörungseinheit
Schön Klinik Roseneck
Klinik am Korso (Bad Oeynhausen)
الأطباء النفسيون الخاصون للأطفال والمراهقين (Fachärzt*innen für Kinder- und Jugendpsychiatrie)
العلاج السلوكي المعرفي (CBT) في العيادات النفسية الخارجية (Psychologische Praxis)
برامج العلاج النهاري (Tagesklinik)
مثالية للحالات التي تحتاج دعم يومي دون إقامة ليلية.
التكاليف وتغطية التأمين الصحي (GKV)
| الخدمة | مشمولة بالتأمين؟ | ملاحظات |
|---|---|---|
| التشخيص النفسي الأولي | نعم | بدون وصفة |
| العلاج السلوكي (جلسات نفسية) | نعم | يتطلب وصفة وإقرار التأمين بعد الجلسات التمهيدية |
| العلاج داخل عيادة متخصصة | نعم | بعد تقديم طلب من الطبيب المعالج |
| الإقامة في مستشفى نفسي | نعم | للحالات الحادة أو التي تتطلب رقابة غذائية وطبية |
| العلاج التغذوي الجماعي | نعم | إذا أوصى به الطبيب |
| العلاج بالعيادات الخاصة دون موافقة مسبقة | لا غالبًا | يحتاج موافقة مسبقة من التأمين أو يتم دفعه ذاتيًا |
إلى من يتوجه الأهل أولًا؟
طبيب الأسرة (Hausarzt) أو طبيب الأطفال (Kinderarzt) لطلب التقييم الأولي.
ثم يُحال المريض إلى:
أخصائي نفسي للأطفال
أو عيادة متخصصة
ملاحظات مهمة:
كل تأخير في التشخيص والعلاج يزيد من احتمال المضاعفات الجسدية والنفسية.
كثير من المراكز بها قوائم انتظار طويلة، لذا يُنصح بالتقديم المبكر.
العلاج ممكن بدون موافقة الأهل في حالات خطرة (حسب عمر المراهق وحالته النفسية).
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.
