استبدال الطبيب في ألمانيا: متى؟ ولماذا؟ وكيف تفعل ذلك؟
أولًا: هل يُسمح لك قانونًا بتغيير طبيبك؟
نعم، يُسمح لك بتغيير طبيب الأسرة أو الطبيب المختص في أي وقت، بشرط:
• أن يكون الطبيب الجديد يقبل مرضى جددًا (nimmt neue Patienten auf)
• أن يكون مشمولًا في تأمينك الصحي (GKV أو PKV)
متى يُنصح بتغيير الطبيب؟
| السبب | التفاصيل |
|---|---|
| انعدام الثقة | إذا شعرت أن الطبيب لا يستمع لك أو يقلل من أعراضك |
| حاجز لغوي | إذا لم يتمكن الطبيب من شرح الحالة بلغة تفهمها |
| مواعيد طويلة دائمًا | تأخر مزمن في المواعيد أو صعوبة في الحجز |
| علاجات غير واضحة أو متكررة | وصف علاجات دون شرح كافٍ أو تغييرها دون أسباب |
| الانتقال إلى مدينة جديدة | الأفضل التسجيل لدى طبيب قريب من سكنك الجديد |
كيف تستبدل طبيب الأسرة (Hausarzt)؟
ابحث عن طبيب جديد
عبر Google أو مواقع مثل jameda.de، doctolib.de
تأكد أن الطبيب الجديد يقبل مرضى جددًا
ابحث عن عبارة: „Wir nehmen neue Patienten auf“
احجز موعدًا مع الطبيب الجديد
ليس عليك إبلاغ الطبيب القديم قانونيًا (إلا إذا كنت ضمن Hausarztmodell)
أحضر بطاقة التأمين (eGK) عند زيارتك الأولى للطبيب الجديد
هو سيصبح مرجعك الطبي الجديد تلقائيًا
هل يجب إلغاء التسجيل لدى الطبيب السابق؟
• لا. لا يوجد نظام رسمي لـ "تسجيل دائم" في GKV
• في بعض برامج التأمين مثل Hausarztprogramm، يجب إبلاغ شركة التأمين بأنك تغيّر طبيب الأسرة.
هل ينطبق ذلك على الأطباء المختصين (Fachärzte)؟
نعم، يمكنك تغيير:
• طبيب الجلد (Dermatologe)
• طبيب العيون (Augenarzt)
• طبيب الأعصاب (Neurologe)
… في كل مرة تحتاج فيها إلى موعد جديد، يمكنك اختيار مختص مختلف.
ماذا عن ملفي الطبي؟
• الطبيب الجديد لا يحصل تلقائيًا على معلومات من الطبيب القديم
• يمكنك:
o طلب نسخة مطبوعة من الملف الطبي (قد يتطلب توقيع موافقة خطية)
o أو إحضار الفحوصات القديمة معك يدويًا
مصطلحات ألمانية مهمة:
| ألمانية | الترجمة |
|---|---|
| Hausarzt | طبيب الأسرة |
| Arztwechsel | تغيير الطبيب |
| Facharzt | طبيب اختصاصي |
| nimmt neue Patienten auf | يقبل مرضى جدد |
| Patientenakte | الملف الطبي |
| Überweisung | إحالة |
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.
