مثالية في المناطق الضيقة أو المزدحمة، مثل مراكز المدن، الأسواق، المتنزهات، والمناطق السياحية. 

تعزز القرب من المواطنين، إذ تتيح للشرطي التفاعل بشكل مباشر وسريع. 

مناسبة تمامًا لحركة المرور الكثيفة، حيث تتيح سرعة الوصول إلى مواقع الحوادث أو البلاغات. 

تُستخدم بكثرة في مراقبة الطرق السريعة، مرافقة المواكب الرسمية، وتأمين الفعاليات الكبرى. 

زيادة الإحساس بالأمان بين المواطنين. 

التدخل السريع في حالات السرقة أو الشجارات البسيطة. 

الدراجات النارية تساعد في مراقبة المخالفات المرورية، مثل القيادة بسرعة مفرطة أو تغيير المسارات الخطير. 

تستخدم الدراجات الهوائية لمراقبة الحدائق العامة والغابات، والحد من المخالفات البيئية أو السلوكية. 

غالبًا ما تكون مجهزة بإضاءة خاصة وصافرات إنذار صغيرة. 

تحمل حقيبة خلفية بها معدات الإسعاف الأولي وأدوات اتصال. 

بعض المدن تعتمد دراجات كهربائية حديثة (Pedelec) لتعزيز القدرة على التحرك في المسافات الطويلة. 

مزودة بأنظمة إنذار ضوئية وصوتية قوية. 

تجهيزات اتصال لاسلكي مباشر مع غرفة العمليات. 

حواجز حماية معدنية ومساند لحمل المعدات الإضافية. 

خوذات خاصة مجهزة بميكروفونات وسماعات. 

يخضع أفراد هذه الدوريات لتدريب متخصص في القيادة الدفاعية والآمنة، خاصة للدراجات النارية. 

تعلم تقنيات المناورة السريعة، التحكم في المسافات القصيرة، وكيفية استخدام الدراجة كوسيلة حماية في المواقف الخطرة. 

قدرة أكبر على الوصول إلى الأماكن الضيقة أو المزدحمة. 

سرعة الاستجابة في الحوادث البسيطة والمتوسطة. 

تقليل الأثر البيئي مقارنة باستخدام السيارات. 

تعزيز الصورة الإيجابية للشرطة كجهة قريبة ومتاحة دائمًا. 

في المدن الكبرى مثل برلين، ميونيخ، وهامبورغ. 

خلال المهرجانات والأحداث الرياضية الكبرى. 

في المناطق الريفية التي يصعب الوصول إليها بسرعة عبر السيارات.