ما الفرق بين Apotheker و Pharmazeutisch-technischer Assistent (PTA)؟

من هو Apotheker؟

التعريف

الـ Apotheker هو الصيدلي المرخّص، الشخص المسؤول قانونيًا عن الصيدلية وإدارة الأدوية.

  • دراسة جامعية في الصيدلة (Pharmazie) مدتها حوالي 4 سنوات.
  • تدريب عملي (Praktisches Jahr) لمدة سنة.
  • اجتياز امتحان الدولة (Staatsexamen).
  • تسجيل رسمي في نقابة الصيادلة (Apothekerkammer).

المهام الرئيسية

  • صرف الأدوية بوصفة طبية وبلا وصفة.
  • تقديم الاستشارات الطبية المتقدمة حول التداخلات والأعراض الجانبية.
  • تحضير التركيبات الخاصة (Rezepturen) والأدوية المخصصة.
  • تحمل المسؤولية القانونية الكاملة عن جميع الأدوية والعمليات في الصيدلية.
  • إدارة الصيدلية وفريق العمل، والمخزون، والرقابة على الجودة.
من هو PTA (Pharmazeutisch-technischer Assistent)؟

التعريف

الـ PTA هو مساعد فني صيدلي، مؤهل لدعم الصيدلي في المهام اليومية.

  • تدريب مهني مدته سنتان في مدرسة متخصصة (PTA-Schule).
  • تليه نصف سنة تدريب عملي في الصيدلية.

المهام الرئيسية

  • تحضير الأدوية البسيطة والتركيبات (تحت إشراف Apotheker).
  • تقديم المشورة الأولية للعملاء حول الأدوية التي لا تحتاج وصفة (مثل المسكنات أو الفيتامينات).
  • بيع مستحضرات التجميل والمنتجات الطبية في الصيدلية.
  • مساعدة في مراقبة المخزون وتجهيز الأدوية.
  • أعمال إدارية مثل الطلبات والتخزين.
الفرق بإيجاز
 

Apotheker

PTA

التأهيل

دراسة جامعية + تدريب عملي + امتحان الدولة

تدريب مهني مدرسي + تدريب عملي

المسؤولية القانونية

يتحمل المسؤولية الكاملة عن الأدوية والصيدلية

يعمل تحت إشراف الصيدلي فقط

المهام الاستشارية

استشارات متقدمة حول التداخلات والجرعات

استشارات أساسية ومعلومات عامة

التحضير

يمكنه تحضير كل التركيبات الدوائية الخاصة

يشارك في التحضير تحت الإشراف

الإدارة

مسؤول عن إدارة الصيدلية وفريق العمل

غير مسؤول إداريًّا

 
خلاصة
  • Apotheker هو الصيدلي الرئيسي، المدير، والمسؤول القانوني، مؤهل علميًا وطبيًا لإعطاء قرارات علاجية وإشراف شامل.
  • PTA هو مساعد مؤهل تقنيًّا وعمليًّا، يدعم الصيدلي، ويساعد في تقديم المشورة البسيطة وتحضير الأدوية.

كلاهما يكملان بعضهما، ويضمنان تقديم خدمة دوائية آمنة وشاملة للمرضى في ألمانيا!

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.


مشاركة: