تقع القلعة على تلة مطلة على المدينة، وتُعد نقطة بانورامية رائعة لمشاهدة الأسطح الحمراء ومجرى النهر. 
تضم القلعة اليوم متحفًا أثريًا يتبع جامعة توبينغن، وفيها أقدم نماذج فن ما قبل التاريخ.  

4. مكتبة الجامعة وحديقة القصر 

كونها مدينة جامعية، فإن لتوبينغن طابعًا أكاديميًا خاصًا. 
مكتبة جامعة توبينغن، وحديقة القصر (Schlossgarten)، تُعد من الأماكن الهادئة للقراءة والاسترخاء. 
يمكنك أيضًا حضور محاضرة أو ندوة مفتوحة تقام هناك.  

5. متحف المدينة (Stadtmuseum) 

يقع في مبنى تاريخي رائع، ويعرض تطور توبينغن عبر العصور، من مستوطنة رومانية صغيرة إلى مدينة جامعية عالمية. 
الدخول غالبًا مجاني، والتجربة ثرية للمحبين للتاريخ والثقافة.  

6. مقاهي ومطاعم على ضفاف النيكار 

الجلوس في مقهى على ضفاف نهر نيكار، وسط الخضرة، أو تناول طبق Schwäbische Maultaschen في مطعم تقليدي، هي جزء أساسي من تجربة توبينغن. 
المدينة تقدّم تنوعًا كبيرًا بين الأطباق المحلية والعالمية.  

مفردات ألمانية مهمة من المقال: 

خاتمة 

توبينغن ليست مجرد محطة سياحية، بل تجربة غنية تجمع الهدوء، والعمق الثقافي، والرومانسية في آنٍ معًا. 
تجول بين جدرانها القديمة، أبحر في نهرها الهادئ، واقتنص لحظات نادرة من الجمال الخالص. 
في كل زاوية من توبينغن، حكاية تنتظرك... فلا تتردد في أن تبدأ رحلتك الآن.