تعليم اليوم الكامل (Ganztag) مقابل نصف اليوم (Halbtag): أيهما يناسب طفلك؟
ما الفرق الأساسي بين النظامين؟
الجانب |
Ganztagsschule (اليوم الكامل) |
Halbtagsschule (نصف اليوم) |
ساعات الدوام |
من الصباح حتى حوالي 16:00 أو 17:00 |
من الصباح حتى الظهر (حوالي 12:00 – 13:30) |
️ الوجبات |
تشمل وجبة غداء جماعية |
لا تشمل عادة وجبة غداء |
الدعم الدراسي |
دروس تقوية، مساعدات في الواجبات، أنشطة تعليمية إضافية |
يعتمد على دعم الأسرة في المنزل |
أنشطة بعد الدوام |
أنشطة فنية، رياضية، موسيقية، بيئية... |
لا توجد أنشطة مدرسية بعد الظهر |
مرونة للأهل |
أكثر ملاءمة للآباء العاملين بدوام كامل |
تتطلب ترتيب رعاية إضافية بعد المدرسة |
التكاليف |
مجانية غالبًا، لكن الغداء والأنشطة قد تتطلب مساهمة رمزية |
أقل تكلفة، لكن الأهل قد يحتاجون خدمات رعاية مدفوعة |
أي نظام يناسب طفلك أكثر؟
نظام Ganztag مناسب إذا كان:
كلا الوالدين يعملان ولا يوجد رعاية منزلية بعد الظهر.
الطفل يستفيد من بيئة منظمة ومساعدة في أداء الواجبات.
الطفل اجتماعي ويحب الأنشطة الجماعية المتنوعة.
هناك حاجة لتحسين مهارات لغوية أو دراسية إضافية.
نظام Halbtag مناسب إذا كان:
أحد الوالدين متفرغ لرعاية الطفل بعد المدرسة.
الطفل يحتاج إلى راحة أطول أو يشعر بالإرهاق من البرامج الطويلة.
الأسرة تُفضل متابعة التعلم والدعم في المنزل.
لا تتوفر مدرسة Ganztag قريبة أو مناسبة في المنطقة.
ملاحظات مهمة:
بعض المدارس تقدم نظام اليوم الكامل الاختياري (offener Ganztag)، حيث يمكن للأهل اختيار الأيام التي يشارك فيها الطفل بعد الظهر.
في المقابل، هناك نظام اليوم الكامل الإجباري (gebundener Ganztag)، حيث يكون البرنامج الكامل جزءًا من التعليم الإلزامي.
كيف تتخذ القرار الصحيح؟
الخطوة |
لماذا؟ |
تحدث مع الطفل |
لمعرفة شعوره وقدرته على تحمل اليوم الطويل |
زر المدرسة |
لتفهم طبيعة البرنامج وجودته |
اسأل عن الأنشطة والوجبات |
لتتأكد من ملاءمتها لاحتياجات الطفل |
استشر المربين في روضة الأطفال |
فهمهم لشخصية الطفل قد يساعدك في اتخاذ القرار |
خلاصة القرار:
ليس هناك خيار "أفضل" للجميع، بل يعتمد على ظروف العائلة، واحتياجات الطفل، ومدى توفر البرامج في المنطقة.
---------------------------------------
ـ* يحرص فريق الكتاب والمحررين في موقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.