من هو Garten- und Landschaftsbauer؟
التعريف
- يُعرف أيضًا بـ GaLa-Bauer.
- متخصص في تصميم، بناء، وصيانة المساحات الخضراء الكبيرة، مثل الحدائق، المتنزهات، الأسطح الخضراء، والحدائق العامة والخاصة.
- يخضع لتدريب مهني (Ausbildung) لمدة 3 سنوات.
المهام الأساسية
- تخطيط وبناء الحدائق الكاملة.
- زراعة الأشجار والشجيرات والنباتات الكبيرة.
- إنشاء الممرات، البرك، الجدران، والمرافق الخارجية.
- العناية المستمرة بالمساحات الخضراء وصيانتها.
- العمل غالبًا في الهواء الطلق، في مواقع كبيرة أو مشاريع عامة وخاصة.
التركيز
- تصميم المساحات الخارجية الكبيرة.
- الجمع بين الجمال الطبيعي والوظيفة العملية (مثل ممرات المشي، مناطق الجلوس).
من هو Florist؟
التعريف
- المتخصص في تصميم وتنسيق الأزهار والزهريات والديكورات النباتية الصغيرة.
- يخضع لتدريب مهني (Ausbildung) لمدة 3 سنوات.
المهام الأساسية
- إعداد باقات الزهور وتنسيقها بطرق فنية وجمالية.
- تصميم ديكورات الأزهار للمناسبات (الأعراس، المؤتمرات، الجنازات).
- العناية بالنباتات الداخلية والأزهار المقطوفة.
- تقديم الاستشارات للعملاء حول اختيار الزهور ونباتات الزينة.
- العمل في محلات الزهور، مراكز الحدائق، أو تنسيق الفعاليات.
التركيز
- الجمال الزهري الدقيق والفني.
- الأعمال الصغيرة والمخصصة داخل البيوت أو القاعات.
الفرق بإيجاز
|
Garten- und Landschaftsbauer
|
Florist
|
المكان
|
حدائق، مساحات خارجية، حدائق عامة
|
محلات الزهور، المناسبات، الديكور الداخلي
|
الحجم
|
مشاريع كبيرة شاملة المساحات
|
تنسيقات صغيرة ومخصصة
|
النباتات
|
أشجار، شجيرات، حدائق كاملة
|
زهور مقطوفة، نباتات الزينة
|
التركيز
|
البناء والتنسيق الخارجي العملي والجمالي
|
الجمال الزهري والفني في التفاصيل
|
العمل
|
أكثر بدني وخارجي، تقني وإبداعي
|
فني دقيق، تركيز على التفاصيل، خدمة العملاء
|
خلاصة
- Garten- und Landschaftsbauer: مصمم ومسؤول عن إنشاء وصيانة المساحات الخارجية الكبيرة، مثل الحدائق والمنتزهات، يجمع بين الطبيعة والهندسة.
- Florist: فنان الزهور، يبدع في تنسيقات الأزهار الصغيرة والتصميمات الداخلية والزخرفية للمناسبات.
باختصار:
GaLa-Bauer = حدائق ومساحات خارجية واسعة.
Florist = زهور وتنسيقات فنية دقيقة.
ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.