حق الاحتفاظ بالجنسية الأصلية عند الحصول على الجنسية الألمانية: قائمة الدول التي تتطلب تنازلاً عن الجنسية الأصلية

عند التقديم للحصول على الجنسية الألمانية، يُطلب من معظم المتقدمين التخلي عن جنسيتهم الأصلية، لكن هناك استثناءات وتسهيلات تعتمد على بلد الجنسية الأصلية. تختلف القوانين حسب الدولة الأصلية وحسب حالات فردية.

• يُطلب من المتقدمين التخلي عن جنسيتهم الأصلية عند الحصول على الجنسية الألمانية، وفقًا للمادة §12 من قانون الجنسية الألماني (StAG).
• الاستثناءات: يُسمح بالاحتفاظ بالجنسية الأصلية في بعض الحالات، منها:
• مواطنو دول الاتحاد الأوروبي أو سويسرا.
• في حالات لا يسمح فيها بلد الأصل بالتخلي عن الجنسية.
• في حالات أخرى استثنائية تسمح بها السلطات الألمانية.

غالبية الدول تطلب من مواطنيها التخلي عن جنسيتهم الأصلية عند الحصول على جنسية أجنبية، ومن بينها:

• معظم دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مثل سوريا، العراق، مصر، المغرب، الجزائر، تونس).
• دول آسيا مثل الهند، الصين، باكستان.
• دول أمريكا اللاتينية مثل المكسيك، البرازيل، الأرجنتين.
• معظم دول أفريقيا جنوب الصحراء.

• دول الاتحاد الأوروبي مثل: فرنسا، إيطاليا، هولندا، بلجيكا، السويد، الدنمارك، النمسا، وغيرها.
• سويسرا
• كندا
• الولايات المتحدة الأمريكية (مع بعض الشروط والقيود).
• أستراليا
• نيوزيلندا

• التحقق من قوانين الجنسية في بلدك الأصلي لمعرفة الإجراءات والشروط.
• تقديم طلب رسمي للتخلي عن الجنسية قبل أو بعد الحصول على الجنسية الألمانية حسب المتطلبات.
• في بعض الحالات يمكن طلب استثناء من التخلي عند تقديم طلب الجنسية الألمانية، مع تقديم أسباب مقنعة.

• استشر السفارة أو القنصلية الخاصة بدولتك لمعرفة وضعك القانوني بالتفصيل.
• استشارة محامي هجرة متخصص لضمان اتباع الإجراءات الصحيحة.
• الاحتفاظ بوثائق التخلي أو طلب الاستثناء لحفظ حقوقك القانونية.

الاحتفاظ بالجنسية الأصلية عند الحصول على الجنسية الألمانية يعتمد على بلد الأصل وقوانين الجنسية فيه. غالبية الدول تطلب التخلي، لكن توجد استثناءات مهمة، خصوصًا لدول الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأخرى. الفهم الدقيق لهذه القوانين والاستشارة القانونية يساعدان في اتخاذ القرار الصحيح دون فقدان الحقوق.

ـ يحرص فريق الكتاب والمحررين في الموقع  على تقديم معلومات دقيقة من خلال بحث مكثف واطلاع على عدة مصادر عند كتابة المقالات، ومع ذلك قد تظهر بعض الأخطاء أو ترد معلومات غير مؤكدة. لذلك، يُرجى اعتبار المعلومات الواردة في المقالات مرجعية أولية والرجوع دائماً إلى الجهات المختصة للحصول على المعلومات المؤكدة.